وعدت 3 رئيسات بلديات مكلفات حديثاً في جدة، بالمضي قدماً لتحقيق رؤية المملكة 2030 لتطوير الخدمات البلدية، لافتات لـ«عكاظ» أنهن سيركزن في الفترة القادمة على التنمية والتطوير وتيسير الإجراءات لخدمة أهالي الأحياء التي يتولين أمورها، مؤكدات عزمهن توفير المزيد من الكوادر النسائية للمشاركة في المرحلة القادمة.
وباشرت رئيسة البلدية الفرعية النسائية بأمانة جدة مريم أبو العينين، ورئيسة بلدية الشرفية هبة البلوي ورئيسة بلدية ذهبان شذى المهنا، مهمات عملهن أمس (الثلاثاء)، من خلال جولات للأحياء الواقعة تحت إشرافهن.
وأوضحت رئيسة البلدية الفرعية النسائية بأمانة جدة مريم أبو العينين أن أعمال البلدية تعد امتداداً لعمل الإدارة العامة للخدمات النسائية التي تتولى تقديم الخدمات البلدية لسيدات الأعمال في مدينة جدة، ومنها إصدار رخص المحلات التجارية النسائية، إضافة لأعمال الرقابة الميدانية على المنشآت التجارية النسائية، ورصد الملاحظات عليها والمتمثلة في عدم وجود كرت صحي للعاملات أو عدم التزام العاملات بالزي المحدد.
وقالت: «بفضل تكامل الجهود التي يقدمها 150 كادراً نسائياً في البلدية النسائية تتعاون سيدات الأعمال في تصحيح المخالفات لتقديم الخدمات النسائية بما يتوافق مع الاشتراطات المطلوبة».
وحول أبرز التحديات التي تواجههن أجابت أبو العينين: نعمل على مواجهة التحديات بخطط العمل وتشكيل اللجان والتفاعل مع كافة استفسارات المراجعات عبر مقابلة الجمهور، إذ تراجع الفرع ما يقارب 30 سيدة يومياً إضافة إلى خدمة العملاء عبر الموقع الإلكتروني الذي بات يسهل كافة الخدمات البلدية للسيدات إلى حين إصدار رخص المحلات التجارية النسائية وطباعتها من المنزل.
وأعربت رئيسة بلدية ذهبان الفرعية شذى المهنا عن شكرها لأمانة محافظة جدة؛ لمنحها وزميلاتها الثقة في تولي المناصب القيادية، مؤكدة أنهن يكملن المسيرة، فالعمل البلدي عمل تكاملي.
وحول أبرز المهمات التي ستبدأ تنفيذها أشارت شذى إلى أنها نفذت جولة تفقدية في منطقة ذهبان، ورصدت مبدئياً العمل على تطوير الخدمات البلدية في المنطقة كسفلتة الشوارع والاهتمام بتحسن الإنارة ومزيد من المجهودات الإضافية لتطوير الخدمات البلدية في منطقة ذهبان لتواكب باقي المناطق، مشيرة إلى طرح خطة تطويرية مستقبلاً لإيجاد كوادر نسائية تعمل في بلدية ذهبان.
كما تفقدت رئيسة بلدية الشرفية الفرعية هبة البلوي ميدانياً أبرز حاجات حي الشرفية، وقالت: سنعمل على وضع الخطط التكاملية للعمل، مع مزيد من تطوير الخدمات البلدية لسكان المنطقة لاستكمال مسيرة التطوير في العمل البلدي.
وأضافت: تولي المرأة المناصب القيادية يضع على عاتقها مزيداً من العمل الدؤوب لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وباشرت رئيسة البلدية الفرعية النسائية بأمانة جدة مريم أبو العينين، ورئيسة بلدية الشرفية هبة البلوي ورئيسة بلدية ذهبان شذى المهنا، مهمات عملهن أمس (الثلاثاء)، من خلال جولات للأحياء الواقعة تحت إشرافهن.
وأوضحت رئيسة البلدية الفرعية النسائية بأمانة جدة مريم أبو العينين أن أعمال البلدية تعد امتداداً لعمل الإدارة العامة للخدمات النسائية التي تتولى تقديم الخدمات البلدية لسيدات الأعمال في مدينة جدة، ومنها إصدار رخص المحلات التجارية النسائية، إضافة لأعمال الرقابة الميدانية على المنشآت التجارية النسائية، ورصد الملاحظات عليها والمتمثلة في عدم وجود كرت صحي للعاملات أو عدم التزام العاملات بالزي المحدد.
وقالت: «بفضل تكامل الجهود التي يقدمها 150 كادراً نسائياً في البلدية النسائية تتعاون سيدات الأعمال في تصحيح المخالفات لتقديم الخدمات النسائية بما يتوافق مع الاشتراطات المطلوبة».
وحول أبرز التحديات التي تواجههن أجابت أبو العينين: نعمل على مواجهة التحديات بخطط العمل وتشكيل اللجان والتفاعل مع كافة استفسارات المراجعات عبر مقابلة الجمهور، إذ تراجع الفرع ما يقارب 30 سيدة يومياً إضافة إلى خدمة العملاء عبر الموقع الإلكتروني الذي بات يسهل كافة الخدمات البلدية للسيدات إلى حين إصدار رخص المحلات التجارية النسائية وطباعتها من المنزل.
وأعربت رئيسة بلدية ذهبان الفرعية شذى المهنا عن شكرها لأمانة محافظة جدة؛ لمنحها وزميلاتها الثقة في تولي المناصب القيادية، مؤكدة أنهن يكملن المسيرة، فالعمل البلدي عمل تكاملي.
وحول أبرز المهمات التي ستبدأ تنفيذها أشارت شذى إلى أنها نفذت جولة تفقدية في منطقة ذهبان، ورصدت مبدئياً العمل على تطوير الخدمات البلدية في المنطقة كسفلتة الشوارع والاهتمام بتحسن الإنارة ومزيد من المجهودات الإضافية لتطوير الخدمات البلدية في منطقة ذهبان لتواكب باقي المناطق، مشيرة إلى طرح خطة تطويرية مستقبلاً لإيجاد كوادر نسائية تعمل في بلدية ذهبان.
كما تفقدت رئيسة بلدية الشرفية الفرعية هبة البلوي ميدانياً أبرز حاجات حي الشرفية، وقالت: سنعمل على وضع الخطط التكاملية للعمل، مع مزيد من تطوير الخدمات البلدية لسكان المنطقة لاستكمال مسيرة التطوير في العمل البلدي.
وأضافت: تولي المرأة المناصب القيادية يضع على عاتقها مزيداً من العمل الدؤوب لتحقيق رؤية المملكة 2030.